يدرك الإنسان ويفسّر الصور المعقدة أو المُبهمة بأبسط شكل ممكن؛ لأنه التفسير الذي يتطلب أقل جهد إدراكي منه.

الاستنتاجات

  1. تميل العين البشرية لتبسيط وتنظيم الأشكال المعقّدة؛ لتجنب إجهاد صاحبها بكمية كبيرة من المعلومات دفعة واحدة.
  2. تؤكد الأبحاث العلمية أن الإنسان قادر على تقبل وتذكر الأشكال البسيطة أكثر من الأشكال المعقدة.

نبذة

في عام 1910م وبعد مراقبة سلسلة من الأضواء تومض وتنطفئ بشكل تتابعي عند تقاطع الشارع مع سكة الحدید (في تسلسل شبیه بالأضواء المحیطة بلافتة السینما) توصل عالم النفس ماكس فیرتھایمر (بالإنجلیزیة: Max Wertheimer) إلى استنتاج یُفید بأن الضوء بالنسبة للمشاھد یبدو كما لو أن ضوءًا واحدًا یتحرك حول المستطیل لینتقل من مصباح لآخر في نمط معین، إلا أنھا في الواقع سلسلة من المصابیح تضيء وتنطفئ ولیس ھناك ما یتحرك مطلقًا. أدّت ھذه الملاحظة إلى مجموعة من المبادئ الوصفیة حول كیفیة إدراكنا للأشیاء بصریًا. وتعمل ھذه المبادئ في صمیم عمل مجال التصمیم الجرافیكي.

المصادر

مصادر إضافية

تحمیل المُلصق (مجانًا)