تأثير الاستخدام الجمالي
غالبًا ما ينظر المستخدمون إلى التصميم المبهج من الناحية الجمالية باعتباره تصميمًا أكثر قابلية للاستخدام.
غالبًا ما ينظر المستخدمون إلى التصميم المبهج من الناحية الجمالية باعتباره تصميمًا أكثر قابلية للاستخدام.
الميل للوصول إلى الهدف يزداد مع القرب منه.
يميل المستخدم لتذكّر أول وآخر عنصر في أي تسلسل بشكل أفضل من باقي العناصر.
يَتذكّر الأشخاص المهام غير المكتملة أو المتقطّعة بشكل أفضل من المهام المكتملة.
قاعدة تأثير-فون ريستورف (بالإنجليزية: Von Restorff effect) أو كما تُعرف بتأثير الانفراد، تتنبأ بأنه عند الاختيار بين مجموعة من الخيارات المتشابهة فإن الخيار الذي يختلف أو ينفرد عن البقية تكون فرصة تَذكّره أعلى.
عند الاختيار من مجموعة فرضيات متشابهة في النتائج يجب اختيار الفرضية التي تعتمد على أقل عدد من الافتراضات.
ترتفع الإنتاجية عندما يتفاعل الحاسوب مع المستخدم بوتيرة (أقل من 400 مِلّي ثانية)، حيث تضمن ألا ينتظر أي منها الآخر.
یحكم الإنسان على أي تجربة یمر بھا على أساس شعوره في ذروتھا وعند نھایتھا بشكل كبیر، ولیس على مجموع أو متوسط كل جزء منھا.
تبدو العناصر المتشابهة بالشكل أكثر اتصالًا وارتباطًا من العناصر التي لا تتشابه بشيء.
تميل العين البشرية لمعاملة العناصر المتشابهة في التصميم باعتبارها شكل أو مجموعة أو صورة كاملة، حتى لو كانت عناصر منفصلة.
عادة ما يتم التعامل مع العناصر القريبة من بعضها على أنّها مجموعة واحدة.
عندما تشترك عناصر في مساحة واضحة الحدود فإنها تبدو كمجموعة موحدة.
أي مھمة ستستمر بالتوسّع حتى تأخذ كل الوقت الذي یتاح لھا.
يدرك الإنسان ويفسّر الصور المعقدة أو المُبهمة بأبسط شكل ممكن؛ لأنه التفسير الذي يتطلب أقل جهد إدراكي منه.
كن مرنًا في ما تقبله ومتحفظًا فيما ترسله.
قانون تسلر أو ما يُعرف ايضًا بقانون حفظ التعقيد، ينص على أنه في أي نظام كمية محددة من التعقيد لا يمكن تقليصها.
یقضي المستخدم أغلب وقته في استخدام مواقع أخرى، لذا فھو یُفضّل أن یعمل موقعك بطریقة مشابھة لتلك المواقع التي اعتاد على التعامل معھا.
الوقت المطلوب للوصول الى الھدف ھو نتیجة مباشرة لحجم الھدف والمسافة إلیه.
يستطيع الشخص العادي الحفاظ على سبعة أشياء (أكثر أو أقل بشيئين) في ذاكرته العاملة.
يزداد الوقت المطلوب للوصول إلى قرار بزيادة عدد الخيارات المتاحة وتعقيدها.
ينص مبدأ باريتو على أنه -في العديد من الحالات- تأتي 80% من النتائج اعتمادًا على 20% من الأسباب.